ارتفعت حدة الاشتباكات داخل مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين القريب من مدينة صيدا اللبنانية، ما رفع عدد القتلى إلى ثلاثة، والجرحى إلى ثلاثة عشر.
وصعدت سحب دخان في أجواء المخيم بسبب الحرائق التي اندلعت في المنازل والمحال التجارية، بسبب القذائف والقنابل التي أطلقت خلال الساعات الماضية.
من جهتها، أعلنت اللجان الشعبية الفلسطينية، أن عشرات العائلات نزحت عن المخيم بسبب غزارة النيران والقذائف الصاروخية والحرائق التي عمت المخيم.
إلى ذلك، أُعلن إقفال مدارس في مدينة صيدا بسبب صوت الانفجارات والقذائف الصاروخية الذي سمعت في أحياء المدينة، كما أُقفلت طرقات رئيسية في صيدا تحسباً من رصاص القنص والقذائف التي يمكن أن تصل إلى خارج المخيم.
وكثّفت القيادات الفلسطينية واللبنانية في منطقة صيدا اتصالاتها واجتماعاتها، في محاولة للاتفاق على وقف لإطلاق النار، ووضع حد للتدهور الأمني الذي شهده مخيم عين الحلوة البارحة، بالتزامن مع انتشار القوة الأمنية المشتركة في المخيم.
وصعدت سحب دخان في أجواء المخيم بسبب الحرائق التي اندلعت في المنازل والمحال التجارية، بسبب القذائف والقنابل التي أطلقت خلال الساعات الماضية.
من جهتها، أعلنت اللجان الشعبية الفلسطينية، أن عشرات العائلات نزحت عن المخيم بسبب غزارة النيران والقذائف الصاروخية والحرائق التي عمت المخيم.
إلى ذلك، أُعلن إقفال مدارس في مدينة صيدا بسبب صوت الانفجارات والقذائف الصاروخية الذي سمعت في أحياء المدينة، كما أُقفلت طرقات رئيسية في صيدا تحسباً من رصاص القنص والقذائف التي يمكن أن تصل إلى خارج المخيم.
وكثّفت القيادات الفلسطينية واللبنانية في منطقة صيدا اتصالاتها واجتماعاتها، في محاولة للاتفاق على وقف لإطلاق النار، ووضع حد للتدهور الأمني الذي شهده مخيم عين الحلوة البارحة، بالتزامن مع انتشار القوة الأمنية المشتركة في المخيم.